الجيش والمقاتل اليمني أسطورة العصر الحديث
المقاتل اليمني أسطورة العصر الحديث
#امريكا_تقتل_الشعب_اليمني
#USAKillsYemeniPeople
#USAkillYemenis
#إب_نيوز
✒بقلم/أبو جعفر الصادق
ما يقوم به المقاتل اليمني يعتبر شبة أسطوري في مواجهة العدوان.فالمقاتل اليمني يمتلك إمكانيات متواضعة من السلاح أمام ما يمتلكه ذلك التحالف من ترسانة هائلة من السلاح والعتاد التي تنهال على مدار الساعة مع غطاء جوي وبحري وبري …فالمقاتل اليمني لا يمتلك غطاء جوي ولا أقمار صناعية كالتي إستأجرها العدو لرصد كل التحركات وتحديد الاهداف.مع عملاء الداخل..فالمقاتل اليمني يواجه مجموعة من الدول الغنية وفوقذلك إستعانة تلك الدول بلفيف من المرتزقة والعملاء التي تقاتل معها داخل الوطن.وبالرغم من ذلك التحالف والتكالب عجزت من عضد المقاتل اليمني أو توهن من عزيمته أو تستنفذ من صبره وصموده.كما أن المقاتل اليمني لم يكتفي بصموده الإسطوري وإحباط مخططات العدو بل تعدى من ذلك وهو إلحاق العدو خسائر كبيرة.وأحدث إنتصارات عظيمة أذهلت العالم بأكمله فقد حقق إنتصارات لم يكون يتوقعها سواء العدو أوغيره.فقد إستطاع المقاتل اليمني من تغيير مسار المعركة وأصبح في موضع الهجوم والتقدم والزحف والسيطرة بعد ما كان في موضع الدفاع والتصدي لأي زحف من قبل العدو..معلناً بذلك النصر العظيم في كل الجبهات القتالية.سواء في نجران-وعسير-وجيزان.والذي تواهت كل المواقع والتحصينات العسكرية أمام المقاتل اليمني وأصبحت تحت سيطرته.بالرغم من صلابة وصعوبة تضاريس المنطقة ووعرة جبالها ووديانها والذي تخطاها بقدمية الحافية حاملاًعلى أكتافه سلاحه ومؤنه وعتاده.المتواضع.وكأن المقاتل اليمني ماشي في نزه وليس بين حميم ونيران العدو التي تنهال عليه ليلاً ونهاراً جواً وبراً وبحراً.متحدياً ومتجاوزاً كل العراقيل والمعوقات والمصاعب والتي يواجها من العدو بكل شجاعة وإقدام وبسالةمتحسباً أجره من الله عزوجل وواثقاً بنصر الله له مؤمناً بعقيدته الجهاديةلقد أصبح المقاتل اليمني حكاية العصر وأسطورة زمانه بشهاده الأعداء قبل الغير معترفاً بشجاعة وإقدام المقاتل اليمني.مكبراً ومتخفي بهزائمه أمام العالم والذي أصبحت تتجلاء وتنكشف يوم بعد يوم أمام العالم.فقد إتضح للكل مدى هزيمة الجيش السعودي ومن معهمن الجيوش المرتزقة الذين جلبهم العدو بمليارات الدولارات للقتال معه أمام المقاتل اليمني!نصرالله جيشنا ولجاننا الشعبية وأيدهم بفتحا قريب
وتحياتي لكل الشرفاء
