حركة أحرار الفلسطينية جرائم الاحتلال لن تسقط بالتقادم ودعوات لاعتقال مستوطنين

أحرار الفلسطينية جرائم الاحتلال لن تسقط بالتقادم ودعوات لاعتقال مستوطنين

صورة الجنود “الإسرائيليون” الأربعة الأسرى  تتوسطهم صورة خامسة وعليها علامات استفهام ، أمام منزل الأسير حسن سلامة جنوب قطاع غزة.

IMG_20160409_204812 IMG_20160409_204815 IMG_20160409_204809

 

أكدت حركة الأحرار الفلسطينية اليوم السبت أن جرائم الاحتلال الصهيوني لن تسقط بالتقادم، وأن مجزرة دير ياسين وغيرها من المجازر ستبقى شاهد على إجرامه بحق الشعب الفلسطيني على أيدي قادته، وعصاباته المجرمة التي استغلت الدعم والتأييد الدولي. وشددت الحركة في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني على أنَّ “خيار المقاومة هو الخيار الاستراتيجي للثأر والانتقام لدماء الشهداء”. ودعت المؤسسات الحقوقية والإنسانية للتوقف عن النظر بعين واحدة، واتباع سياسة ازدواجية المعايير في التعامل مع قضايا الشعوب المظلومة. جدير بالذكر، أن اليوم السبت الـ9 من ابريل يصادف ذكرى مجزرة قرية دير ياسين الواقعة إلى الغرب من مدينة القدس، التي نفذتها عصابتا الأرغون الصهيونية بزعامة بيجن وشتيرون، وبزعامة شامير، وراح ضحية المجزرة ما يقارب 250-350 شهيد.

دعوات فلسطينية لاعتقال مستوطنين للوصول لتبادل أسرى

دعا القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الشيخ خالد البطش في كلمة له الفصائل الفلسطينية، إلى اعتماد وتبني استيراتيجية اعتقال المستوطنين لضمان الوصول إلى صفقات تبادل أسرى مشرفة، حتى تحرير جميع الأسرى الفلسطينيين من السجون الصهيونية. وجاء التصريح الذي أدلى به القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في ظل تزايد الإجراءات القمعية وعمليات التفتيش والاقتحام لغرف السجون، ومنع كثيرين من زيارة ذويهم، وارتفاع نسبة المعتقلين داخل السجون الإسرائيلية إلى نحو 3 أضعاف ما كانوا عليه قبل انتفاضة القدس، غير أنَّ مراقبين قالوا إن عمليات الاعتقال التي تتعالى الأصوات المطالبة بها، يجب أن تتزامن مع عمليات قتل وطعن المستوطنين. الدعوة التي جاءت بعد إعلان المقاومة الفلسطينية وجود 4 من الجنود الصهاينة في قبضتها، يعزز في نفوس الأسرى وذويهم الأمل في أنَّ شمس الحرية بات قريبا.

دعوات فلسطينية لاعتقال مستوطنين للوصول لتبادل أسرى

دعا القيادي في حركة الجهاد الإسلامي الشيخ خالد البطش في كلمة له الفصائل الفلسطينية، إلى اعتماد وتبني استيراتيجية اعتقال المستوطنين لضمان الوصول إلى صفقات تبادل أسرى مشرفة، حتى تحرير جميع الأسرى الفلسطينيين من السجون الصهيونية. وجاء التصريح الذي أدلى به القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في ظل تزايد الإجراءات القمعية وعمليات التفتيش والاقتحام لغرف السجون، ومنع كثيرين من زيارة ذويهم، وارتفاع نسبة المعتقلين داخل السجون الإسرائيلية إلى نحو 3 أضعاف ما كانوا عليه قبل انتفاضة القدس، غير أنَّ مراقبين قالوا إن عمليات الاعتقال التي تتعالى الأصوات المطالبة بها، يجب أن تتزامن مع عمليات قتل وطعن المستوطنين. الدعوة التي جاءت بعد إعلان المقاومة الفلسطينية وجود 4 من الجنود الصهاينة في قبضتها، يعزز في نفوس الأسرى وذويهم الأمل في أنَّ شمس الحرية بات قريبا.

You might also like