لـك نكـتـب يـامـن وهـج حـبـك يـسـري فــي دمــائنا.
إب نيوز ١٤ نوفمبر
وفي حضرة ميلادك يارسول الله وقفت أقلامنا حائرةً بين السطور أتكتب أم تتأمل؟ ففتحت شلال حبرهِا ، ونحن ننادي لها الكلمات حتى نسكبها عليها حروفآ ، تصف نبذة بسيطة من حياتك ياصاحب الخلق الرفيعُ على المدى . فمن أين نبدأ بمدحك…