حوارٌ مابينَ الحياة والعدوان والفقد والحرمان.
إب نيوز ٣ يوليو
إيلاف القيلي.
_مرحباً ياجميلتي!
_كيف حالُكِ؟
_أهلاً أيها الغريب لازلتُ أتنفس ولكن لم تعد لي الحياة التي كنتُ أحلم بها!
_ولِما لم تعُد تلكَ الحياة مازالت الأيامُ قادمة!
_أعلمُ أنها مازالت قادمة ولكن لم نعُد نرغب…