ترامب المتخلف .

إب نيوز ٤ نوفمبر
العقل المدمر للبشرية في مخطاته الأرهابية يخوض الأنتخابات وسط حرب مفتوحة علناا أمام الأعلام والعالم الذي يترقب بدقة هذه الأنتخابات وما يدور في الكواليس الخفية لمصالح خاصة لترامب وزعامته في أن يبقى هو المحرك الأول للسياسية في العالم بسبب عجرفته وعقله المختل ترامب اليوم يستعمل كل قواه في هذه المعركة الحاسمة لمصيره حتى في تزوير الحقائق للأنتخابات ويفوز على غريمه بايدن معركة من أقوى المعارك التي يترقبها ترامب في عصبية ودكتوتارية لأنه ليس من السهل على ترامب أن يتلقى خبر هزيمته في حال تم فوز بايدن لأنه هناك أنجازات أعدها ترامب كما الجميع يعلم ليكون حاكم للمنطقة وخاصة بعد صفقة القرن والتطبيع الصهيوني وكل العقوبات والحصار الذي فرضه على البلاد واخذ يتحكم في الاموال التي اودعها في خزينة القيادة الامريكية تحت سيطرته وايضا خسارة ترامب تكون له ضربة قاضية على رأسه المختل وعقله الأحمق وتكون نهايته لا في البيت الابيض أنما في مقر خاص له للأمراض العقلية والخرف لعجوز تخطى كل انواع الاجرام والفتك العالمي والاقتصادي والعسكري لذا خسارة ترامب تعد دمار له ونهاية لسياسة دفعت الكثير من الدول أن تدخل في صراع بين الشعوب هذا الرجل كما يقول المثل أنتهت صلاحيته ويجب أن تنتهي سياسته ولكن في حال تم فوز بايدن هل سوف تتغير سياسة البلاد بين الدول وهل هناك من أنفراج أقتصادي في لبنان وأيران ورفع العقوبات وأتباع سياسة ترضي الجميع هل بايدن هو مؤيد للتطبيع او مخالف لهمجية ترامب وكيف سيتعامل مع القضية الفلسطينية ومملكة الخليج بعد ما نهب ترامب الاموال وجرد مملكة الخزي والعار من كل الحقوق الخاصة لهم لذا نأمل أن يكون هناك أمل في التعاطي مع المتغيرات التي ممكن ان تحصل في منطقة الشرق الاوسط وحتى لو افترضنا ترامب تم فوزه لا أحد يتوقع أن الفوز هو قانوني مئة في المئة لأنه كما ذكرت التزوير سيد الموقف سيكون لأجل تحقيق اهدافه التي يريد أن تكتمل في مشروعه الصهيوني وما ستكون النتيجة في لبنان والمحور المقاوم ويفتعل شرارة الحرب في المنطقة في حال تربع على كرسي الرئاسة الأمريكية من جديد لعقل مدمر للبشرية تسري في دمائه الانانية والتسلط دون رحمة وياليت تتوقف ساعات خفقات قلب هذا الاحمق ويذهب الى الجحيم .

الثائرة الجنوبية مريم دولابي جنوب لبنان.
الموت لأمريكااا
الموت لأسرائيل
النصر للاسلام وللجمهورية الاسلامية ولجميع المحور المقاوم

You might also like