مسرحية فاشلة .

 

إب نيوز ١١ إبريل

حيمية حوثية

كان غير قادر أن يحمي شعبنا ولا يستطيع أن يكون رئيس ومع ذلك ترك شعبهِ وهرب بعد إنتهاء ولايته وألآن رئيس غير شرعي وليس بيده سلطة حتى يسلمها لغيره ،هذه المسرحية التي قدمت لن تقدم أو تأخر لأن الشخصيات السابقه والحالية التي يُطلق عليهم شرعيين هي مجرد دمى لاغير ولن تضيف شيئ في الواقع

ونحن وقائد هذهِ المسيرة القرانية والعظيمة سنستمر في مواجهاتهم لأننا نحن لا نرضى الذل ولا الأهانة وبإختصار لاأحد يمكنه أن يُهين شعبنا ولايفرق بين شعبنا ومادام قائد الثورة موجود فـ أنا أجزم بأن الشعب اليمني في تقدم بفضل مجاهدينا نحن شامخين في العلالي.

شرعية الفنادق لن تتمكن من إعاقة مشروعنا القرآني والإستقلالي ،لأننا نحن عزمنا بالله قوي وعظيم ، مهما طالة المدة ومع هذا الحصار والدمار والقصف، لازال شعبنا يتحدا المصاعب ولن يتوقف عن بذل كل ما يملك سيواجه كل متصهين جبان .

علي عبدالله صالح ماذا فعل لنا غير الدمار دمر شعبنا وخان دماء شُهدائنا ومع ذالك سلم اليمن لـ أيادي غير أمانة السعودية والإمارات وأمريكا وإسرائيل وكل من كان في صفهم سأقول لهم صدقوني النهاية وخيمة جداً وابن اليمن المرتزق لن تفيدكم هذهِ الدول بل ستدمركم.

أبناء اليمن قفوا صفً واحد قفوا كـ وقفة رجُلاٍ واحد قفوا يا أبناء شعبنا فوالله لأحد يُريد لنا السلام وأن الكل يسعى لـ تدمير وخراب هذا البلد ، هم يريدون أن يفككوننا لأجل أخذ ما يتمنوه من ثرواتنا إرجعوا إلى عقولكم لا أحد يُريد مصلحتكم غير الذين يجاهدون من أجلكم.

لأحد يستحق المدح وبذل الروح إلا الشخص الذي قدم وسعى لإحقاق الحق أخرجنا من الظلمات إلى النور هو الذي يستحق الوصف ومع ذلك لن يكفي وصفنا له هو سيدي وقائدي ومولاي عبدالملك بدر الدين الحوثي هو من يستاهل كل هذا هو من أرشدنا له منا السلام.

فـ اليمن لن يُصيبها أي سوء دام فيها قائد حر ومجاهدين أحرار لن يُصيبنا أي شي نحن ومجاهدين الابطال في تقدم
وصواريخنا ستوجعهم وستدكهم في مواقعهم وستصل صواريخنا إلى عمق عاصمة العدو

شموخنا وثباتنا وقوتنا وعزمنا وعزتنا وصبرنا سيستمر وستتحدث عن الأجيال القادمة سيتحدثوا عن أبطال شعبهم عن قائد الثورة وأنصاره الأبطال

أمريكا ستقطع أياديها في المنطقة وإسرائيل ستنتهي عما قريب وآل سعود والمتصهينين سيندمون أشد الندم لأنهم لايدركون من هو الشعب اليمني حين يكون يد واحده وصف واحد نحن سنهزمكم سنهزمكم بفضل الله وبفضل مجاهدينا الأبطال سنواجهكم جيلً بعد جيل.

You might also like