دعهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون

إب نيوز ٣٠ مايو

قادري عبدالله صروان الخليفه

مضت ثمان سنو!!!!ت على للعدوان الكوني الجبان في قصفه المتواصل على شعبنافي وحربه الكونيه التي تعدت كل الحدودالعنفوانيه بحق أبناء شعبنااليمني العظيم أولائك الأبرياء و المساكين الذين سفكة دمائهم ودمرت مساكنهم وراحو ضحية للقصف الهستيري الذي أودى بحياة الامنين وأستئصل كل ماعلى وجه الارض من بشروحجر!!نكلوعلى شعبنا بكل احقادهم الإجرامية والدنيئه التي كانو
يطمحون من خلالها لأركِّاع هذا الشعب الأبي الصامد،متفائلين إلى تحقيق أغراضهم وتخيلاتهم الكاذبة والفاشله واثقين من أنفسهم بإعادة مايسمونه بشرعيه فأي شرعية التى يسعى لتحقيقها دول العدوان،في حربهم الدامره وحصارهم الخانق والجبان بإغلاق جميع المنافذ الحيوية ليمن العزة والكرامة و الصمود حربآإجرامية دامرة تعدت كل القوانين الدوليه والقيم الإنسانية و الأخلاقية شادين على شعبنا الخناق بحصارآ مريرآ وغيرمسبوق بروبحروجو منع عنه أهم مقومات الحياة من غذاء ودواء ومشتقات نفطيه
وبرغم كل هذه الاحقادالاجراميه والضغوطات التي واجهها شعبنابصموده ووعزيمة أبطاله البواسل إلاأن صموده بالدِّفاع المقدس والمشروع عن النفس وعن الأرض والعرض وعن العزة والكرامه كان صمودااسطوري صنع من خلاله شعبناتعديل سيرالموازنه من لاشيئ إلى إمتلاك كل شيئ وفي زمنآغيرمتوقع بفضل الله جل شأنه وبفضل قيادته الحكيمة والسياسيه وجيشه وابطاله البواسل ولجانه الشعبية الوفيه الذين لقنودول الاستكبار بضربات باليستية، وصواريخ حيدرية موجعه كسرت اقتصادهم وزعزت مضاجعهم ، ونكست أخشامهم في التراب تلك الضرباات التي جعلتهم هم اليوم وحدهم من يطالبون بالهدنة ، ويذرفون دموع المكروالخيانه ولكن. لم يخفى على شعب الإيمان والحكمة مكرهم وخدائهم و نواياهم السيئه وقد
تمت الهدنه حسب رغبتهم ولكن تنفيذهاتم من طرف واحد للأسف الشديد لأن شعبناهوالوحيدالذي التزم بوعده ملتزماً بالهدنة مادامت التي كانت سارية المفعول ، برغم كل الانتهاكات والخروقات التي مازالت تتكررعلى شعبنالحدالأن من قبل تحالف العدوان ومرتزقته الجائرين الذين لاعهدلهم ولاوفاء وهاهي
اليوم تلك الهدنة أوشكت على الانتهاء،والرحيل بعد أن أنتهكها العدوان بنقوضه لوعوده والتزاماته واكاذيبه المستمرة فمازالت أبواق تحالف العدوان مستمره في مطالبتة بتجديد الهدنة،من جديد وإعادة وتجديد مفعولها الذي قد أوشك صلاحيته على الانتهاء يتأملون بأحلامآ زائفة لإعادة ترتيب أوراقهم المبعثرة في براكين المستحيل يبكون و يتباكون على هدنة كانت بالنسبة لهم فرصة ذهبية لتقوية أجندتهم الفاشله لينكلوا بهذا الشعب .
ولكن هيهات لهم ذلك !!
فالشعب اليمني أصبح الأن يمتلك من الوعي والبصيرة الشيء والعدة والعتاد فوق مايتخيلون بفضل الله تبارك وتعالى وبفضل القيادة الحكيمة التي عز الله بهاشعبنا؛وابناءشعبنااليمني العظيم
ولينصرن الله من ينصره
والعاقبة للمتقين

You might also like