كذبة جنيف سوا جرعه مخدر واهداف الاصلاح في الحوار وداعش يشكل ضد نفسة

كذبة جنيف سوا جرعه مخدر
واهداف الاصلاح في الحوار وداعش يشكل ضد نفسة

خاص/#إب_نيوز

في خرق واضح للسعودي الذي يتفنن بالكذب وطول عمرة ماصدق
من صباح اليم الى الان وعادهم يقولوا هدنه

1- غاره على الكساره بمنطقه المحجر ضلاع همدان
2- طائره اباتشي تستهدف مناطق متفرقه في الشريجه – تعز
3- غارتين على مديريه حيدان – صعده
4- غاره على اداره الامن بمديريه حيران المحرق – حجه
5- طيران العدوان يستهدف جامعه ذمار وشركه النفط
6- اربع غارات على مناطق متفرقه بمديريه صرواح – مأرب
7- غارتين على منطقه ورزان بمديريه دمنه خدير – تعز
8- غاره على منطقه كركر بني بحر بمديريه ساقين – صعده
9- غاره على عرس في منطقه ذباب – تعز ،، خلفت سقوط ضحايا
10- شهيدان في غاره استهدفت شركه النفط في مدينه ذمار 11- معاوده قصف اداره الامن في مديريه خيران المحرق ومبنى المحكمه ،، وهناك انباء عن سقوط ضحايا
12- غارتين استهدفت ناديآ رياضيآ في مديريه حيس – الحديده ،، وهناك انباء عن سقوط ضحايا
13- سلسله غارات تستهدف معسكر (شيخين) الذي يتخذه المتشددون مقراً لهم في البريقه – عدن
14- تحليق مكثف لطيران العدوان في سماء منطقه المخا – تعز
15- العدوان يستهدف بــ4 صواريخ منطقة آل مشيه بمنطقه منبه الحدوديه – صعده
16- خمسه شهداء خلال استهداف سعودي لمبنيي المحكمه وإداره أمن خيران المحرق – حجه
17- سلسله غارات على منطقه راس عيسى بمديريه الصليف بالحديده
او مسكن مثلها مثل الدكروفين والفلتارين وغرها
فكل ما شهدت المعارك على العدو اسرع مهرول
الى جنيف هذا في حاله واما الحاله الثانيه
عند ارتكاب العدو مجازر حرب واباده تسعي الامم المتحده. لتغطية جريمه العدو بالدعوه الى هذه
المفاوضات. وعمل هدنه ويروج لها اعلامياً وكأن الحرب تم ايقفها ولتذكير
هدنه الامم المتحدة التي لم يلتزم بها
العربان وايش سوت المتحدة حيال رفضهم الهدنه
فالي من يعول على جنيف،جنيف هي الرياض.و واشنطن فلا مفاوضات الا من افواه البنادق
“عودة العملاء .. الهدف المخيف لـــ حوار جنيف”

الإصلاحيون يستعدون للعودة الى الوطن و السلطة من بوابة جنيف .. ليس ذلك مانشتا صحفيا ساخنا ولا عنوان قصصي من نسج الخيال .. لأنه حسب مؤشرات سياسية و مصادر معلومات موثوقة يكاد ان يكون قريبا حقيقة و حدث واقعي مرتقب قد يشكل صدمة صارخة للشعب اليمني الذي تجرع مآسي القتل و التدمير و الحصار على يد مؤيدي العدوان و على رأسهم قيادات حزب الإصلاح و الخونة العملاء في أحزاب المشترك و المؤتمر المتواجدون في الرياض ويقاتلون سياسيا وإعلاميا و عسكريا مع هادي و بحاح لمصلحة آل سعود و عيال زايد و دول التحالف العدواني على بلادنا .

الآن يتحين هؤلاء الفرصة للعودة للحكم و الحكومة و الدولة و الديولة عبر حوار جنيف 2 الذي سيكون الخونة عملاء السعودية هم المستفيدين منه على حساب مصلحة الوطن و مصالح اليمنيين و تضحيات أبطال الجيش و اللجان ..

إذ ان طبخة سياسية تحتدم خلف الكواليس يشارك و يساعد في التخطيط لتنفيذها قياديون محسوبون على القوى الوطنية المشاركة في جنيف كطرف مناهض للعدوان ..

لكنها من وراء الستار تعمل وتدعم مشروع عودة العملاء لرحاب صنعاء كحكام و شركاء و ليس كخونة وأعداء و هنا تكمن كارثية حوار سويسرا و لقاء جنيف 2 بعد يومين ..

اذ سيعيد انتاج قوى الخيانة و العمالة و يعزز مجددا مركزها المتهاوي داخل الساحة المحلية بما يعيد القرار السيادي اليمني للتبعية و الهيمنة السعودية تحت غطاء التسامح و العفو و التسوية للأزمة و اتكاءا على مزاعم ان الحرب قد أدبت الجميع و ان الحكمة اليمنية يجب ان تحقن الدماء و هنا تكمن كارثة أضخم و يكمن خطر أكبر يهدد الحاضر والمستقبل و ينسف كل الإنجازات الوطنية و يفخخ البلاد ببذور الفتنة و الصراع لمائة عام قادمة ما لم يحسم الأمر سريعا بتدخل عاجل وقاطع من رجل الكلمة الأخيرة وقيادة المرحلة الثورية تداركا لمصائب أعظم و خيانات غدر أقسى و أمر
حيث قامت مملكة الدواعش
واقحمت مرتزقة الرياض فيه.. راعية الإرهاب السعودية تشكل حلفا لمحاربته
شر البلية ما يضحك.. السعودية راعية الإرهاب الأولى في العالم تعلن عن تشكيل تحالف عسكريٍ إسلامي لمحاربة الإرهاب هذا الخبر ليس للتندر فلقد أعلنت مملكة الدواعش فعلا تشكيل تحالف إسلامي عسكري لمحاربة الإرهاب مقره الرياض مؤلف من 34 دولة.
وقال بيان عن الدول المشاركة بالإضافة إلى السعودية أن دول التحالف هي: الأردن والإمارات وباكستان والبحرين وبنغلاديش وبنين وتركيا وتشاد وتوغو وتونس وجيبوتي والسنغال والسودان وسيراليون والصومال والغابون وغينيا وفلسطين وجمهورية القمر الاتحادية وقطر وكوت دي فوار والكويت ولبنان وليبيا والمالديف ومالي وماليزيا ومصر والمغرب وموريتانيا والنيجر ونيجيريا.
الغريب هو إقحام مرتزقة اليمن في الرياض ضمن الدول المشاركة في التحالف، وذلك بعد فشل تحالف ما يسمى بعاصفة الحزم في عدوانها على اليمن.
ويرى مراقبون أن سعي الرياض لتشكيل التحالف في هذا الوقت بالذات يأتي للتغطية على فضحيتها وعدد من الدول بينها الإمارات وتركيا في نقل أكثر من 500 عنصر من تنظيم داعش الإرهابي من سوريا إلى مدينة عدن.
وقال بعض الكتاب ساخرا “إن صبي المملكة المدلل محمد بن سلمان ولي ولي العهد وزير الدفاع شاطر في تشكيل التحالفات في سياق تأثره بألعاب الكمبيوتر والفيديو إذ شكل تحالف من عشر دول للاعتداء على اليمن والآن يشكل تحالفا لمحاربة الإرهاب وغدا سيشكل تحالفا لضرب محمد بن نائف”.
وتشير الأبحاث المنشورة مؤخراً في صحيفة الاندبندنت البريطانية بقلم الضابط الامريكي المتقاعد “بول فاليلي”، إلى أن نظام آل سعود خلال السنوات الماضية يدعم المنظمات الإرهابية والمتطرفة التي تنشر القتل والدمار في الشرق الأوسط، وقد أدي هذا الدعم إلي تشكيل تنظيم إرهابي يدعي “داعش” في سوريا والعراق والذي ارتكب أبشع الجرائم والمذابح.
ويشير “فاليلي” إلي حقيقة جهود آل سعود لنشر الأفكار والأيديولوجيات المتطرفة، والتي لا تقتصر علي سوريا والعراق بل تشمل جميع بلدان العالم. وهذا الدعم السعودي يقدم للمنظمات الإرهابية دون أن ينظر النظام السعودي إلي الجرائم الوحشية التي ترتكبها هذه التنظيمات، بحيث يمكن القول إن آل سعود هم الداعم الأول للإرهاب في العالم.
ويؤكد “بول فاليلي” في مقاله أن النظام السعودي كان منذ أواخر السبعينات إلي الآن المصدر الرئيسي للإرهاب وانتشار الفكر الوهابي مع دفع التكاليف الباهظة في هذا السبيل.
ومن الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن الروسية “FSB” قد اتهمت قبل فترة نظام آل سعود وتركيا وبلداناً أخرى بدعم تنظيم داعش الإرهابي في العراق.
وقدم مركز مكافحة الإرهاب في جهاز الأمن الروسي “FSB” تقريراً مفصلاً يحتوي على وثائق وملفات وأجهزة “GPS” و … عن تنظيم “داعش” وكيفية حصوله علي الدعم والمساعدات المختلفة.
ويشير التقرير إلى أن إحدي طرق دعم داعش، هي المساعدات المالية التي يقدمها النظام السعودي لهذا التنظيم الإرهابي، حيث يودع هذا النظام النقود في بعض الشركات التجارية في إحدي البنوك البريطانية، ويقوم الأشخاص المرتبطون بداعش بتقديم هذه المساعدات إلي قادة تنظيم داعش الإرهابي .
كما يشير التقرير أيضاً إلى أن هناك وثائق سرية تثبت أن بعض شيوخ الوهابية السعوديين قد اقترحوا تخصيص جزء من عائدات الحج لهذا التنظيم الإرهابي.
ووفقا لموقع الإتجاه برس، فإن العديد من المحللين أن آل سعود والحركة الوهابية عنصران رئيسيان لانتشار الإرهاب في العالم وخاصة في الشرق الأوسط وذلك من خلال الأموال والفتاوى الوهابية.
ولا شك أن الإرهاب يشكل تهديداً لجميع الدول في العالم، وطالما لم تصبح الجهود موحدة ومنسقة ولم يتخذ قرار واحد لمحاربة وتدمير هذا التهديد، فإن إرهاب سيبقي قائماً. خاصة أن المنابر والمؤسسات الدينية تتلقي المساعدة المالية من السعودية لتعزيز الإرهاب؛ الأمر الذي أدي إلي ظهور “القاعدة” و “داعش “.
ويطلب من جميع البلدان معرفة هذه الحقيقة والتعامل مع هذا الخطر وعدم الانخداع بسياسات النظام السعودي المزدوجة، حيث يدعو هذا النظام إلي محاربة الإرهاب من جهة، ويدعم في الوقت نفسه المنظمات الإرهابية بشكل خفي .
وإذا لم تتخذ المنظمات والنخبة السياسية في العالم خطوات جادة للتعامل مع هذا التهديد، فسوف تتاح الفرصة للجماعات الإرهابية لارتكاب المزيد من الجرائم ضد الإنسانية وإعادة البشر مرة أخرى إلي العصور المظلمة للقرون الوسطى .
ومن الجدير بالذكر أن الغرب يساعد السعودية في هذا الموضوع، ولا ينبغي لنا أن ننسى الدور الأمريكي الذي يعتبر الدور الأساس في إنشاء وتطوير الجماعات الإرهابية وخاصة في الشرق الأوسط وذلك في سبيل المصالح الامريكية ومصالح الكيان الاسرائيلي.

You might also like