عشرة أيام من ذي الحجة نلبي. وعشرة طيران مسير ماذا؟براءة تربي.

إب نيوز ١٨ اغسطس

بقلم / هشام عبد القادر .

لبيتا لله ورسوله والمؤمنين عشرة أيام معلومات من ذي الحجة اخلصناالولاء فيها.

وتبرئنا من الظالمين بعشرة طيران مسير تدك محطات نفطية في شركة أرامكوا التي تدعم محطات الوقود للطيران الذي يعتدي على الشعب اليمني . هذا هو الولاء والبراء.

نوجه تحيتنا وشكرنا للقوة الصاروخية ولقوة سلاح الجو الطيران المسير على دقته في ضرب الاعداء بارقام قياسية وبايام حاسمة .

وبوقت دقيق ولم تضرب اي منشئات مدنية ولا ابرياء انما مواقع العدوا الذي منها يستمد طاقته لقتل الابرياء وتدمير الاوطان التي لم تكن يوما معتدية على أحد إنما مدافعة عن نفسها.

اليمن اليوم يواجهة العدوان بوجه شرعي وواجب بحق الدفاع عن النفس . ويتمسك جيش اليمن ولجانه الشعبية وقوته الصاروخية البالستية وسلاح الجو الطيران المسير بأخلاقيات الحروب سوى من حيث الضرب وتلقين العدوا الدروس بالتربية الحقيقة لاخلاقيات الحروب. وايضا بكيفية التعامل مع الاسرى حتى بالتقدم بمواقع العدوا سوى بمواقع عسكرية او بالدخول بالمناطق المدنية حيث نزحت الناس من اماكنها هناك اخلاقيات حرب لم يمس الجيش ولجان الامن الشعبية
بيوت الناس وممتلكاتهم بسؤ.

بيوتهم وممتلكاتهم في أمان الله وامان رسوله والمؤمنين

لقد تبينت الحقيقة للعالم معاني اخلاقيات الحروب لدى من يمتلك الحق ووجه الحق عكس الذي يزحف بالباطل يقتل ويشرد ويظلم ويسفك ويمزق ويهدم ويعمل اعمال الخراب والدمار. وكل وسائل الباطل لانه يمشي على نهج باطل.

والقادم سيكون خذلان الباطل ونصرة الحق.

ندعوا كافة ابناء اليمن التمسك بوحدة الدم والقلوب قبل وحدة الارض التي هي لله الواحد القهار.

لرفض المعتدين الظالمين. والدفاع عن الوطن الذي يحتوي الجميع لطرد المحتل المعتدي الذي لم يأتي ليعيش انما أتى ليدمر. لو افترضنا انه اتى للعيش يعيش بارض الله لا نجد من يعترض انما جاء يعتدي. يسلب خيرات الشعوب ويحولها لصالح قوى الأستكبار العالمي.

وهذا ما ترفضه الاحرار ترفض المعتدين وتنصر المظلومين.

You might also like