مقتطفات كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الدولية والإقليمية

مقتطفات كلمة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الدولية والإقليمية

إب نيوز ٢٤ يوليو

السيد القائد عبـدالملك بدرالدين الحوثي- هذا الأسبوع يعتبر هو الأقسى والأكثر مأساوية ومظلوميةً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة

– مشاهد الأطفال وقصة معاناتهم في قطاع غزة محزنة جدا وتمثل وصمة عار على كل المجتمع البشري وفي المقدمة المسلمين

– الأطفال في قطاع غزة يعانون أشد المعاناة والعدو الإسرائيلي جعل منهم هدفاً أساسيا لممارساته الإجرامية وعدوانه الظالم الغاشم

– العدو الإسرائيلي يمنع دخول حليب الأطفال من أجل تغذيتهم لأنه يسعى إلى إبادتهم ويجعل منهم هدفا أساسيا في مخططه الإجرامي

– العصابات الصهيونية التي تسمي نفسها “الجيش الإسرائيلي” تتباهى بنشر فيديوهات القتل للأطفال في إطار التلهي واللعب

– أين حقوق الأطفال وحقوق الإنسان؟ وكل العناوين التي يرفعها الغرب الكافر لمخادعة الشعوب الأخرى

– العدو الإسرائيلي يستهدف النساء الحوامل والمسنات ومعاناتهن في غزة محزنة ومؤلمة للغاية

– ما يرتكبه العدو الإسرائيلي على الأرض مهول وفظيع وبأعداد كبيرة جدا وجرائم رهيبة للغاية

– عنوان حقوق المرأة من العناوين التي يركز عليها الغرب الكافر في سياق الخداع والتضليل واستهداف القيم والتفكيك لمجتمعنا

– العدو الإسرائيلي يمارس كل أنواع الحرمان ضد النساء الفلسطينيات في قطاع غزة والمشاهد مأساوية ومحزنة للغاية

– العدو الإسرائيلي يقتل الفلسطينيات في غزة بالقنابل الأمريكية ويهجرهن من منطقة إلى أخرى

– في هذا الأسبوع الكثير من أبناء قطاع غزة لم يأكل شيئا، لم يذق شيئاً من الطعام على مدى خمسة أيام

– وجبات القتل في مصائد الموت التي نصبها الأمريكي قتلت أكثر من ألف شهيد فلسطيني من قطاع غزة

– حالة التجويع رهيبة جداً وهي جريمة ألقت بظلها الثقيل على قطاع غزة وهي وصمة عار على المجتمع البشري وعلى المسلمين والعرب في المقدمة

– يواجه 71 ألف طفل فلسطيني خطر الموت بسبب سوء التغذية الحاد بينما تحتاج 17 ألف أم إلى تدخل عاجل لتفادي مضاعفات التجويع

#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

2

السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الدولية والإقليمية – 29 محرم 1447هـ | 24 يوليو 2025م:

– حالات الوفيات مستمرة بين الأطفال والرضع بفعل تدهور الأوضاع الصحية والإنسانية نتيجة للحصار والقصف المستمر

– 900 ألف طفل في غزة يعانون من الجوع، 70 ألف منهم دخلوا مرحلة سوء التغذية

– حياة مرضى السكري والكلى مهددة بسبب سوء التغذية ويتعرضون لنوبات شديدة جراء التجويع

– عار كبير جدا على كل المؤسسات والمنظمات والمجتمع الدولي وعلى منظمة التعاون الإسلامي ألا تفعل شيئا لغزة

– أين هي منظمة العرب وماذا يفعلون مع التجويع المستمر والإبادة الجماعية والتهجير القسري

– العدو الإسرائيلي لا يتوقف عن استهداف النازحين بعد تهجيرهم إلى مناطق ضيقة

– من أساليب العدو في التعطيش إرغام سكان غزة على الانتقال من المناطق التي قد يتوفر فيها البعض من الماء إلى أماكن ليس فيها شيء

– مأساة الشعب الفلسطيني وصلت إلى مستوى رهيب ومحزن جدا ومؤلم للغاية

– الشعب الفلسطيني في غزة يشعر بالخذلان العربي والخذلان من المسلمين بشكل عام قبل غيرهم لأن المسؤولية عليهم قبل غيرهم

– أين العرب؟ وماذا جرى للمسلمين؟ لماذا هذا الصمت؟ لماذا هذا التفرج تجاه هذه المأساة في غزة؟ أين المسؤولية الإنسانية والإسلامية والأخلاقية؟

– العدو الإسرائيلي هو عدو للجميع ويشكل خطورة على الجميع

– إذا لم يقف العرب مع الشعب الفلسطيني في هذه المظلومية الواضحة الطويلة الأمد بفعل تقصيرهم ففي أي مظلومية ستجتمع كلمتهم!!

– حالة التخاذل والتفرج من قبل العرب هي موت جماعي للضمائر وتنكر عام للقيم

– نتائج التفريط خطيرة على الجميع وحالة رهيبة جداً، خصوصا والمسلمون ليسوا أمة صغيرة

– أمة الملياري مسلم هي التي تتخاذل ومئات الملايين من العرب باستثناء القليل من أبناء الأمة ممن لهم موقف صريح وواضح ضد العدو

#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

3

السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الدولية والإقليمية – 29 محرم 1447هـ | 24 يوليو 2025م:

– من يناصر الشعب الفلسطيني أصبحوا حالة استثنائية في الأمة ومحاربة داخل الأمة من الأنظمة والكيانات المرتبطة بالأعداء

– الموقف العدائي السلبي ممن يناصر الشعب الفلسطيني يشهد على أسوأ تبلد إنساني وأبشع تنكر للقيم الفطرية في هذا العصر وله تبعات خطيرة

– إطلاق يد الإجرام الصهيونية في كل العالم والتغاضي عن كل ما يرتكبه العدو الإسرائيلي بشراكة أمريكية في قطاع غزة هو إهدار للحياة الإنسانية

– التوجه الصهيوني هو توجه عالمي والحركة الصهيونية صنعها اليهود لتكون ذراعاً لهم على مستوى كل العالم

– الحركة الصهيونية لها جناحان، الأمريكي والإسرائيلي وأهدافها عالمية

– الحركة الصهيونية عدوانية وإجرامية وظالمة ومفسدة ومستعبدة للناس وفي المقدمة العرب ثم البقية من المسلمين

– الصهيونية هي صاحبة فكرة المليار الذهبي في المجتمع البشري والإبادة لبقية المجتمعات

– الصهيونية ورثت الإجرام الاستعماري الطامع الذي يسعى إلى الاستئثار بخيرات الشعوب والاستباحة لها والاستعباد لها وطمس هويتها ومصادرة حريتها واستقلالها

– منذ بداية اغتصاب فلسطين كان التفاعل العربي ضعيفاً لا يرقى إلى مستوى المسؤولية ولا إلى مستوى الخطر

– الموقف العربي بقي ضعيفاً عشوائياً غير مدروس واتجه نحو الانحدار وصولاً إلى التطبيع المفضوح المخزي

– التطبيع ليس مجرد علاقة عادية مع المجرم المحتل بل على مستوى التعاون مع عدو للأمة في دينها ودنياها

– العدو الإسرائيلي لا يحمل تجاه أمتنا ولا مثقال ذرة من الاحترام ويستبيحها بحقدٍ وبإجرام

– العدو الإسرائيلي مهما بلغ إجرامه في قطاع غزة فهو مطمئن من عدم التحرك الجامع للمسلمين والعرب في موقف قوي

– التخاذل العربي والإسلامي إلا القليل هو إسهام فيما وصل إليه الإجرام اليهودي الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني

– التجويع لمليوني إنسان في قطاع غزة بهذا الشكل المعلن الصريح هو نتاج للمسار العربي الإسلامي الضعيف المتخاذل

#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

4

السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الدولية والإقليمية – 29 محرم 1447هـ | 24 يوليو 2025م:

– على مدى 22 شهرا هناك أنظمة إسلامية وعربية لم تتوقف سفنها وهي تحمل المواد الغذائية والبضائع للعدو الإسرائيلي

– أنظمة عربية وإسلامية زادت خلال هذه المدة من مستوى تبادلها التجاري مع العدو الإسرائيلي وهي من كبريات هذه الأمة

– نظام إسلامي يظهر التعاطف إعلامياً مع الشعب الفلسطيني لكن نشاطه في التبادل التجاري مع العدو أكثر من أي دولة في العالم

– البعض من كبريات الأنظمة العربية حاولت أن تقدم البديل للعدو الإسرائيلي نتيجة الموقف اليمني في منع الملاحة الصهيونية

– أنظمة عربية مدّت العدو الإسرائيلي بمواد غذائية متنوعة وبمختلف الاحتياجات في الوقت الذي يتم محاصرة الشعب الفلسطيني

– أنظمة عربية وإسلامية لم تُقدم على خطوة عملية لقطع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع العدو الإسرائيلي

– في الوقت الذي لم تقدم أنظمة عربية وإسلامية الحد الأدنى من المواقف يتجهون سرا وعلنا لخطوات على أساس التطبيع الكامل مع العدو

– أنظمة عربية وإسلامية تعادي من يعادي العدو الإسرائيلي وهذا شيء مؤسف جداً وتنكر لمبادئ الإسلام

– نشهد مسارين متوازيين، مسار للعدو الإسرائيلي بأعلى سقف في العدوان والبطش، والمسار الآخر في الداخل العربي والإسلامي لتثبيط الأمة عن نصرة الشعب الفلسطيني

– الموقف العربي السلبي السيئ المتخاذل المتواطئ تجاه القضية الفلسطينية مؤثر سلباً على موقف الدول الإسلامية الأخرى

– موقف كبريات الأنظمة العربية السلبي تجاه إيران لأنها بنظرهم ترتكب ذنب النصرة للشعب الفلسطيني وتتجاوزهم في ذلك

– توجهات كبريات الأنظمة العربية هي في اتجاه مختلف تماماً ألا يقف أحد مع القضية الفلسطينية بشكل جاد وصادق

– المسار الإسرائيلي بأعلى سقف من الإجرام والعدوان يسعى عبر خطوات عملية إلى التصفية النهائية للقضية الفلسطينية

– الأمريكي يدعم الإسرائيلي في مسار تصفية القضية الفلسطينية

– المسار الموازي في الواقع العربي والإسلامي هو مسار تسكين وتجميد للأمة

#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

5

السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الدولية والإقليمية – 29 محرم 1447هـ | 24 يوليو 2025م:

– كلما أقدم العدو الإسرائيلي على خطوات إضافية في عدوانه وتهجيره وتدميره ترى الأمة مكبلة أكثر وتتراجع إلى الوراء

– أي سلام مع عدو بهذه الوحشية وهذا الإجرام دون أن يعترف بأي حق للأمة، هذا هو الاستسلام بعنوان السلام

– رغم ما يفعله العدو الإسرائيلي في لبنان وسوريا إلا أن الأنظمة تتحدث باستمرار عن السلام لتكبيل الأمة من أي رد فعل ومن أي موقف

– العدو الإسرائيلي يقتل ويدمر وينسف ويهجر وهم يتحدثون مع أمتنا وشعوبنا عن السلام: لا تتحركوا نحن نتبنى السلام!!

– العدو الإسرائيلي يصرح مع ما يفعله بأنه لن يعترف أبداً بأي دولة فلسطينية ولا بأن يكون للفلسطينيين دولة

– عناوين السلام والتطبيع وترسيخ الهزيمة يأتي في سياق الخدمة للموقف الإسرائيلي

– العدو الإسرائيلي ليس في وارد السلام بل يسعى لتحقيق أهدافه النهائية بالتصفية الكاملة للقضية الفلسطينية

– جزء كبير من النشاط الإعلامي لكثير من الأنظمة العربية يتحول ضد من يتحرك لنصرة الشعب الفلسطيني بالتشويه والتشكيك والإساءات

– الحملات الدعائية لكثير من الأنظمة العربية تتبنى المنطق الإسرائيلي والمنطق الأمريكي إنما باللغة العربية فقط

– هناك في كثير من البلدان العربية حظر لأي نشاط شعبي لمناصرة الشعب الفلسطيني

– في كثير من البلدان العربية لو خرج البعض في مظاهرات سيقمعون ويمنعون من أي نشاط شعبي لمناصرة الشعب الفلسطيني

– حالة بعض البلدان العربية توازي ما يفعله الغرب من منع أي انتقاد للعدو الإسرائيلي تحت عنوان معاداة السامية

– البعض من العرب يسعى أن يكون أي انتقاد للعدو الإسرائيلي، وأي شكل من أشكال التضامن مع الشعب الفلسطيني محظوراً

– الحالة السلبية لدى كثير من الأنظمة العربية أكثر من مجرد تفرج وتخاذل تتجه لخدمة العدو الإسرائيلي

– الإجرام اليهودي الصهيوني هو إجرام مؤدلج ينطلق من خلفية ثقافية فكرية خبيثة في منتهى الضلال ومنتهى السوء والعدوانية

#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

6

السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الدولية والإقليمية – 29 محرم 1447هـ | 24 يوليو 2025م:

– الصهاينة اليهود يتلقون تربية منذ الطفولة على أساس قواعد وعقائد معينة ترسخ فيهم نظرةً سلبيةً جداً تجاه المجتمعات البشرية الأخرى

– الصهاينة اليهود لا يعترفون للعرب بأنهم من أصل بشري، وإنما هم كائنات وحيوانات بأشكال بشر ليكونوا لائقين بخدمة العدو الإسرائيلي!!

– الكتب المحرفة بين أيدي اليهود ترسم نظرة سلبية ومستهترة ومستبيحة لكل المجتمعات الإنسانية وترسخ حالة الاستباحة مع الحقد

– الصهاينة اليهود يشكلون خطرا حقيقيا على الأمة لأن ما يفعلونه ليس مجرد تكتيك ولا تصرفات فردية إنما عن عمد وبخلفية عقائدية خبيثة

– مع الاستباحة الصهيونية لمجتمعاتنا الإسلامية هناك الحقد الشديد والأطماع الهائلة في أوطاننا وثرواتنا وبلداننا

– المجرمون الصهاينة بمعتقداتهم وجرائمهم لا يمكن إيقافهم وإيقاف شرهم إلا بالتحرك وفق السنة الإلهية

– لا بد من التحرك ضمن السنة الإلهية بوجه المجرمين الصهاينة وإلا فإن طغيانهم يزداد وشرهم ينتشر ويتوسع ليطال بقية الشعوب والبلدان

– اليهود الصهاينة يعملون كل ما يسهم في معاناة الشعب الفلسطيني ويتفننون في الوحشية والإجرام

– من أفظع وأبشع حالات الغباء والضلال هو مطالبة البعض لحركة حماس بأن يسلموا أسلحتهم ومنهم السلطة الفلسطينية

– السلطة الفلسطينية تثبت غباءها الرهيب ومنهم من يعمل لمصلحة العدو الإسرائيلي

– المنطق الصحيح بمقتضى الحق والعدل والحقائق هو ألا يمتلك العدو الإسرائيلي أي قطعة سلاح، فكيف بدعمه بكل أنواع السلاح الفتاك!

– في لبنان تتحرك بعض القوى والأحزاب التي لها خلفية سلبية جداً في علاقتها بالعدو الإسرائيلي بهدف الضغط لنزع سلاح حزب الله

– سلاح حزب الله هو لحماية لبنان وبقائه حرا مستقلا محميا وحصينا

– التحرك لمحاولة نزع سلاح حزب الله يخدم الأعداء وهو منطق مستهجن وغبي وسيئ

– أمتنا الإسلامية هي أحوج الأمم لاقتناء السلاح

#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

7

السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الدولية والإقليمية – 29 محرم 1447هـ | 24 يوليو 2025م:

– لماذا يراد لأمتنا أن تكون منزوعة السلاح في الوقت الذي تتعرض لهجمة إسرائيلية أمريكية بكل وحشية وإجرام؟

– يستهدفون أمتنا في دينها ودنياها ثم يريدون نزع سلاحها لتكون فريسة سهلة لأعدائها

– هناك تجارب تاريخية لحال من يلقي سلاحه، وهو مستهدف من عدو حاقد مجرم، بتعرضه للإبادة والإهانة والقتل!

– في لبنان نفسها ألم تحدث مجزرة صبرا وشاتيلا إلا بعد أن ذهب المقاتلون الفلسطينيون وأُلقي السلاح؟

– متى حصلت جرائم ومجازر كبيرة في فلسطين؟ لأن الشعب الفلسطيني لم يقتن السلاح بالقدر اللازم، ولم يتحرك عسكرياً في مراحل مبكرة بالقدر اللازم، ولم يحظ بالدعم العربي والإسلامي ليقتني السلاح بالقدر اللازم

– العدو الإسرائيلي يُدعم بكل أنواع الأسلحة وأفتكها تدميرا، وشعوبنا المستضعفة المستباحة تخاطب بمنطق ألا يبقى بيدها السلاح

– شعوبنا هي الأحوج لامتلاك السلاح لأنها في موقع المعتدى عليها ولأنها في الموقف الحق والعادل

– الصمود العظيم لإخوتنا المجاهدين في قطاع غزة مستمر وبطولاتهم قلّ أن يشهد العالم لها نظيراً

– العدو الإسرائيلي يعترف بأنه يواجه معضلة كبيرة في قطاع غزة، ولذلك هو في أزمة حقيقية على المستوى العسكري

– العدو الإسرائيلي يعاني في قوته البشرية وفي المرضى النفسيين ومن تهرب الكثير من “قوات الاحتياط”

– الصمود والبطولات في غزة يثبت الخيار الصحيح والاتجاه الصحيح

– التجويع الجماعي لسكان قطاع غزة لا يعبر عن قوة عسكرية ولا عن انتصار عسكري بل هو مجرد إجرام رهيب وجرائم فظيعة جداً

– كتائب القسام نفذت ما يقارب 15 عملية متنوعة ما بين كمائن وتدمير لآليات العدو وقنص لمجرميه

– سرايا القدس نفذت عمليات عظيمة ومهمة

– الجو العام بالنسبة لإخوتي المجاهدين في قطاع غزة جو تعاون وتكاتف وتضافر للجهود وهذا شيء عظيم ومهم

#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

8

السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الدولية والإقليمية – 29 محرم 1447هـ | 24 يوليو 2025م:

– مواقف مفتي سلطنة عمان ومفتي ليبيا مواقف مشرفة يقابلها موقف مخز للأزهر

– الأزهر قام أمس بسحب بيان له كان فيه تنديد بالجرائم الإسرائيلية ولكنه ما لبث أن قام بسحبه وحذفه وهذا الشيء محزن ومؤسف

– الخضوع لحسابات سياسية باطلة وزائفة يبين الحالة التي تعبر عن حالة الكثير من علماء الدين ممن هم في اتجاه السكوت والخضوع والتثبيط

– من يثبط بشكل صريح وعلني تجاه غزة هم من كانوا أبواق فتنة يفتون بوجوب ما يسمونه بالجهاد في سوريا والعراق وبلدان أخرى

– أسطول الحرية في الرحلة رقم 36 ضمن مساع رمزية لكسر الحصار عن غزة

– في هذه المرحلة هناك فرصة عظيمة للمسلمين -لو يفهمون- في ظل أكبر إدانة للعدو الإسرائيلي وتشنيع على ما يفعله من إجرام

– الاعتراف بالحق الفلسطيني والمظلومية الفلسطينية على مستوى العالم في مرحلة غير مسبوقة

– هناك انكشاف للعدو الإسرائيلي ومعه الأمريكي والأنظمة الأوروبية المتصهينة بمستوى غير مسبوق

– الجو العالمي هو لصالح المسلمين لو أنهم يدركون هذه الفرصة وأهمية أن يتحركوا فيها لدفع الخطر عنهم

– هناك مواقف سلبية جداً من بعض الأنظمة العربية والإسلامية لا ترقى إلى مستوى التضامن والتعاطف من بعض البلدان في أقصى الأرض

#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

9

السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الدولية والإقليمية – 29 محرم 1447هـ | 24 يوليو 2025م:

– جبهة الإسناد من يمن الإيمان والجهاد في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس مستمرة

– عملياتنا في هذا الأسبوع نفذت بـ11 ما بين صاروخ فرط صوتي وطائرة مسيرة باتجاه فلسطين المحتلة ضد العدو الإسرائيلي

– حظر الملاحة البحرية على العدو الإسرائيلي مستمرة وميناء أم الرشراش عاد إلى الإغلاق التام بفضل الله

– إغلاق ميناء أم الرشراش له خسائر كبيرة على العدو وهزيمة بكل ما تعني الكلمة

– عملياتنا نفذت من بداية الإسناد لقطاع غزة بـ1679 ما بين صواريخ وطائرات مسيرة وزوارق حربية

– العدو حاول أن يوقف أو يؤثر على الموقف اليمني لكنه فشل في الجولة الأولى والجولة الثانية للعدوان الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي

– بلغت الغارات على اليمن 2843 غارة وقصف بحري وفيها المئات من الشهداء والجرحى

– العدو الإسرائيلي ومعه الأمريكي فشل في منع الموقف اليمني المساند لغزة المناصر للشعب الفلسطيني جهادا في سبيل الله

– هذا هو وقت الجهاد أكثر من أي وقت مضى وفي ميدان واضح، وقضية واضحة وضد عدو صريح للإسلام والمسلمين وفي قضية عادلة

– أين البقية من أبناء الأمة، حتى من كانوا يتحركون تحت عناوين إسلامية وجهادية، لماذا لا يتحركون لمناصرة الشعب الفلسطيني؟

– موقفنا رسميا وشعبيا، على المستوى العسكري وفي كل المجالات، لن نألو جهدا في نصرة الشعب الفلسطيني

– مع هذه المأساة التي نشارك الشعب الفلسطيني فيها الآلام والأحزان والاوجاع نسعى لدراسة خيارات تصعيدية إضافية

– نسعى باستمرار لتطوير القدرات العسكرية لتكون أكثر فاعلية في التنكيل بالعدو الإسرائيلي والضغط عليه

– نشاط علماء اليمن يقدم نموذجاً ملهماً لعلماء الدين وخطباء المساجد في بقية العالم الإسلامي

– الوقفات القبلية مستمرة وهي ذات أهمية كبيرة لأن الدور القبلي في بلدنا أساسي وهو يشكل العمود الفقري للمجتمع اليمني

– المظاهرات الحاشدة في جامعة صنعاء تقدم النموذج لكل الجامعات في العالم الإسلامي

– أين هي أنشطة طلاب الجامعات والأكاديميين في عالمنا الإسلامي، حيث يفترض أن يكونوا متقدمين في وعيهم؟

– نتيجة أنشطة التدريب في التعبئة العامة وصلت إلى أكثر من مليون وسبعة آلاف متدرب، وهذا إنجاز كبير ومهم

– أناشد من جديد أنظمة البلدان التي تفصل بلدنا جغرافياً عن فلسطين أن يفتحوا منافذ لعبور شعبنا وسيتحرك بمئات الآلاف لنصرة الشعب الفلسطيني

– فتح منافذ للعبور لنصرة الشعب الفلسطيني هو ما نتمناه وما نسعى له، ونأمل الوصول إليه ونسعى لذلك

– شعب اليمن يتألم كثيراً وأصوات الناس في المظاهرات والمسيرات تشهد على مستوى هذا التفاعل وعلى توفر الإرادة

– شعبنا ثابت على موقفه لم يتزحزح تجاه العدوان الأمريكي والبريطاني والإسرائيلي، ولا بالعدوان الاقتصادي والحصار أو الحملات الدعائية

– الحملات الدعائية تهدف إلى التأثير على موقف شعبنا لكنها فشلت

– المظاهرات والوقفات في الجمعة الماضي كانت حاشدة وكبيرة وعظيمة ولائقة بشعبنا

#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

10

السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي حول مستجدات العدوان على قطاع غزة والتطورات الدولية والإقليمية – 29 محرم 1447هـ | 24 يوليو 2025م:

– أدعو شعبنا العزيز إلى الخروج المليوني غير المسبوق غدا لأننا في مرحلة استثنائية مع التخاذل الفظيع المخزي من معظم البلدان الإسلامية

– في ظل المعاناة والمأساة غير المسبوقة للشعب الفلسطيني ينبغي أن يكون الخروج المليوني غدا غير مسبوق

– نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم فيما يعانيه من مظلومية ومأساة واجب إنساني أخلاقي يدفع إليه الشعور الإيماني والإنساني

– آمل أن يكون الخروج المليوني واسعا في العاصمة صنعاء وبقية المحافظات والمديريات

– مخاطبا الشعب اليمني: خروجكم المستمر في كل أسبوع بهذا الزخم العظيم هو جهاد لن يضيع عند الله وهو يرسخ المعاني والقيم الإيمانية والإنسانية

#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس

You might also like