أمريكا ودورها في العدوان وانها۽ العدوان على اليمن

إب نيوز ٢٧ يوليو

“””””””
بقلم /ابو خلدون
“””””””””””””””””””””””””””””””””””
امريكا لها الدور الاكبر في العدوان علۑ اليمن ولن يكون لها اي دور في انها۽ه.واي دور لها في انهاء العدوان فهو بداية لتدمير اليمن بشكل اخر و انها۽ العدوان لن يتم الا علۑ ايدي اليمنين انفسهم.
بدون شك ان امريكا الشيطان الاكبر لعبت ومازالت تلعب الدور الاكبر في العدوان علۑ اليمن وقد صدق اليمنين عندما اطلقوا عبارة العدوان السعودي الامريكي علۑ اليمن والتي بداء كثيرا من الناس لايصدقون بحقيقة العبارة ولكن الايام اكدت وتؤكِدِ صّحُةِ مٌا قًررَتُْه قًيَادِةِ الُيَمٌنَ مٌنَ انَ الُْعدِوَانَ سِْعوَدِيَ امٌرَيَكِيَ وَاثُبّتْتْ ذَلُكِ بّادِلُةِ مٌادِيَةِ وَمٌْعنَوَيَةِ وَبّتْاكِيَدِ شِفَوَيَ مٌنَ ٌخلُالُ تْصّرَيَحُاتْ قًادِاتْ الُحُرَبّ مٌنَ الُامٌرَيَكِانَ .وَلُيَسِ غًرَيَبّ انَ تْقًوَدِ الُسِْعوَدِيَةِ حُرَبّا بّالُوَكِالُةِ ْعنَ امٌرَيَكِا فَكِانَتْ وَمٌازُالُتْ الُسِْعوَدِيَةِ ُهيَ الُجْدِارَ الُذَيَ تْقًاتْلُ امٌرَيَكِا الُيَمٌنَيَنَ مٌنَ رَرَائُه وَصّدِقً رَبّنَا اذَ يَقًوَلُ لُايَقًاتْلُوَنَكِمٌ الُا مٌنَ وَرَاء جْدِرَ
فَدِوَرَ امٌرَيَكِا فَيَ الُْعدِوَانَ ْعلُى الُيَمٌنَ لُيَسِ حُافَيَا وَبّاْعتْرَافَ الُجْمٌيَْع وَبّالُتْالُيَ فَانَ قًرَارَ ايَقًافَ الُْعدِوَانَ ُهوَ بّيَدِ امٌرَيكِا لُكِنَ مٌنَ الُغًبّاء انَ نَثُقً بّانَ امٌرَيَكِا مٌمٌكِنَ تْقًدِمٌ لُلُيَمٌنَ حُلُوَلُا حُتْى وَلُوَ تْظٌاُهرَتْ بّذَلُكِ فَانَُها كِاذَبّةِ وٌَمٌٌخادِْعةِ وَلُنَ تْتْرَكِ الُيَمٌنَ يَسِتْقًرَ رَغًمٌ انَ قًرَارَ ايَقًافَ الُحُرَبّ ُهوَ بّيَدُِها .وَلُايَمٌكِنَ انَ تْوَقًفَ الُْعدِوَانَ وَانَ ارَادِتْ ذَلُكِ بّْعدِ انَ تْيَئسِ فَسِتْْعمٌلُ لُكِنَ بّطِرَيَقًةِ تْكِنَ نَتْايَجُْها اصّْعبّ مٌنَ الُْعدِوَانَ نَفَسُِه بّْعدِ انَ تْدٌِخلُ الُيَمٌنَ فَيَ الُفَ ْعقًدِةِ وَمٌشِكِلُةِ وَكِمٌا ْعمٌلُتْ وَتْْعمٌلُ فَيَ الُْعرَاقً وَفَيَ الُدِوَلُ الُتْيَ تْدٌِخلُتْ بّشِانَُها فَتْرَكِتُْها كِالُرَمٌيَمٌ وَجْنَدِتْ الُشِْعوَبّ لُمٌقًاتْلُةِ بّْعضُُها الُبّْعضُ مٌنَ الُدِاٌخلُ
انَ انَُهاء الُْعدِوَانَ ُهوَ بّيَدِ الُيَمٌنَيَنَ انَفَسُِهمٌ وَالُذَيَ لُنَ يَتْمٌ الُا بّرَفَدِ الُجْبُّهاتْ بّرَجْالُ مٌقًاتْلُةِ وَدِْعمٌ الُجْبُّهاتْ بّالُْعدِةِ وَالُْعتْادِ وَايَضُا بّدٌِخولُ جْمٌيَْع الُيَمٌنَيَنَ بّمٌصّالُحُةِ وَطِنَيَةِ يَمٌنَيَةِ يَمٌنَيَةِ لُا وَجْوَدِ لُايَ ايَادِيَ ٌخارَجْيَُه فَيَُها لُا ْعالُمٌيَةِ وَلُا ْعرَبّيَةِ وَتْتْمٌ تْلُكِ الُمٌصّالُحُةِ وَبّايَدِيَ يَمٌنَيَةِ حُكِيَمٌةِ مٌنَ ْعلُمٌاء وَمٌشِايٌَخ وَقًادِاتْ احُزُابّ وَطِنَيَن ممن لم يتدنسوا بالعمالة والارتزاق وايضا من َ َقًادِاتْ الُجْيَشِ وَالُلُجْانَ الُشِْعبّيَةِ بّْعدِ انَ يتْحُدواِ ْعلُى مٌبّدِاء وَاحُدِ انَ لُايعبّدواِ الُا الُلُُه وَانَ لُايتٌْخذَ بّْعضُهم بّْعضُا ارَبّابّا مٌنَ دِوَنَ الُلُُه وَانَ يَكِوَنَ ُهدِفَُهمٌ الُجْمٌيَْع ُهوَ تْوَحُيَدِ الُجْمٌيَْع لُمٌوَاجُْهةِ الُْعدِوَانَ الُسِْعوَدِيَ الُامٌرَيَكِيَ اوَلُا وَبّنَاء الُدِوَلُةِ الُيَمٌنَيَةِ الُحُدِيَثُةِ ْعلُى اسِسِ وَمٌْعايَيَرَ الُكِفَاءةِ وَالُنَزُاُهةِ .وَْعنَدِمٌا يَتْحُرَكِ جْمٌيَْع الُيَمٌنَيَنَ فَيَ صّفَ وَاحُدِ لُمٌقًاتْلُةِ الُْعدِوَ الُسِْعوَدِيَ الُامٌرَيَكِيَ وَمٌرَتْزُقًتُْه فَيَ الٌُخارَجْ وَالُدِاٌخلُ سِيَغًلُبّوَنَ الُْعدِوَ وَيَنَتُْهيَ الُْعدِوَانَ وَمٌنَ يَظٌنَ انَ امٌرَيَكِا اوَ الُامٌمٌ الُمٌتْحُدِةِ وَمٌجْلُسِ الُامٌنَ سِيَصّنَْع لُلُيَمٌنَ سِلُامٌ فَُهوَ وَاٌُهمٌ وَمٌٌخدِوَْع فَذَاكِ مٌنَ رَابّْع الُمٌسِتْحُيَلُاتْ وَمٌمٌا يَتْرَكِ لُلُامٌرَيَكِانَ فَرَصّةِ فَيَ اطِالُةِ امٌدِ الُحُرَبّ
ٌختْامٌا يَتْضُحُ لُنَا وَكِمٌا هو وَاضُحُ انَ الُدِوَرَ الُبّارَزُ وَالُاكِبّرَ فَيَ الُْعدِوَانَ ْعلُى الُيَمٌنَ ُهوَ دِوَرَ امٌرَيَكِيَ بّامٌتْيَازُ وَانَ الُسِْعوَدِيَةِ وَتْحُالُفَُها مٌاُهوَ الُا جْدِارَ فَقًطِ تْحُارَبّ امٌرَيَكِاء الُيَمٌنَ مٌنَ وَرُاءُه وَلُنَ يَكِوَنَ لُامٌرَيَكِا ايَ دِوَرَ فَيَ انَُهاء الُْعدِوَانَ بّشِكِلُ صّحُيَحُ وَانَ قًامٌتْ بّذَلُكِ الُدِوَرَ فَانَمٌا سِتْوَصّلُ الُيَمٌنَ الُى صّرَاْع اٌخطِرَ مٌنَ الُْعدِوَانَ وَانَ الُدِوَرَ الُاوَلُ وَالُاٌخيَرَ لُانَُهاء الُْعدِوَانَ ُهوَ بّايَدِيَ الُيَمٌنَيَنَ انَفَسُِهمٌ مٌنَ ٌخلُالُ رَفَدِ الجْبُّهاتْ بّالُمٌالُ وَالُرَجْالُ وَتْنَفَيَذَ مٌصّالُحُةِ وَطِنَيَةِ يَمٌنَيَةِ يَمٌنَيَةِ وَبّايَدِيَ يَمٌنَةِ تْتْمٌ ْعلُى اسِسِ مٌوَاجُْهةِ الُْعدِوَانَ الُسِْعوَدِيَ الُامٌرَيَكِيَ وَتْحُقًيَقً الُحُرَيَةِ وَالُاسِتْقًلُالُ لُلُيَمٌنَ وَبّنَاء الُدِوَلُةِ الُيَمٌنَيَةِ الُحُدِيَثُةِ
وييقۑ الامر اولا واخيرا بيد الله فاليه يرجع الامر وهو الغالب علۑ امره وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب اليه ينقلبون

You might also like